منتديات كل العرب
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة س.و.ج كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيلأ

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات كل العرب
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة س.و.ج كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيلأ
منتديات كل العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin
دَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_vote_rcapدَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_voting_barدَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_vote_lcap 
عبدالمهيمن
دَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_vote_rcapدَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_voting_barدَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_vote_lcap 
حاصد الارواح
دَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_vote_rcapدَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_voting_barدَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_vote_lcap 
g.x
دَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_vote_rcapدَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_voting_barدَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_vote_lcap 
~لولا~
دَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_vote_rcapدَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_voting_barدَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_vote_lcap 
max
دَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_vote_rcapدَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_voting_barدَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_vote_lcap 
محمد
دَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_vote_rcapدَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_voting_barدَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_vote_lcap 

المواضيع الأخيرة
» لعبه علي النت جميله
دَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_icon_minitimeالأحد أبريل 17, 2011 12:21 am من طرف زائر

» اجمل فاصل حدودي على الاطلاق
دَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_icon_minitimeالأربعاء مارس 16, 2011 11:43 pm من طرف ~لولا~

» حادثةٍ عجيبةٍ تحكي مَشْهداً عظيماً للخاتمة الحسَنة
دَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_icon_minitimeالأربعاء مارس 16, 2011 11:31 pm من طرف ~لولا~

» تفسير سورة ق
دَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 08, 2011 7:25 pm من طرف حاصد الارواح

»  لعملاء الاتصالات السعودية (stc) طريقة الغاء الرسائل التي تستهلك منك رسوم شهرية
دَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_icon_minitimeالإثنين مارس 07, 2011 1:35 am من طرف Admin

» عصير البرتقال لمكافحة الكوليسترول
دَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_icon_minitimeالأحد مارس 06, 2011 5:32 pm من طرف حاصد الارواح

» اكتشاف جينة تسبب موت الرضع المفاجئ
دَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_icon_minitimeالأحد مارس 06, 2011 5:32 pm من طرف حاصد الارواح

» علاجات جديدة تعطي مرضى السرطان حياة أطول
دَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_icon_minitimeالسبت مارس 05, 2011 3:14 pm من طرف حاصد الارواح

» الشاي الأخضر يقلل نمو الخلايا السرطانية
دَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي I_icon_minitimeالسبت مارس 05, 2011 2:21 am من طرف حاصد الارواح

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 17 بتاريخ الجمعة يوليو 28, 2023 12:24 pm

دَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي

اذهب الى الأسفل

دَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي Empty دَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ_الترمذي والنسائي

مُساهمة  حاصد الارواح الثلاثاء مارس 01, 2011 9:02 pm

عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ الحَسَنِ بنِ عَلِيّ بنِ أبِي طالبٍ سِبْطِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم وَرَيْحَانَتِهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: حَفِظْتَ مِنْ رَسُوْلِ اللهِ صلى الله عليه وسلم : (دَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ)[99] رواه الترمذي والنسائي وقال الترمذي: حديث حسن صحيح.

الشرح

الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما سبط النبي صلى الله عليه وسلم ، والسبط: هوابن البنت، وابن الابن يسمى: حفيداً، وقد وصفه النبي صلى الله عليه وسلم بأنه سيد فقال: (إِنَّ ابْنِي هذَا سَيِّدٌ، وَسَيُصْلِحُ اللهُ بهِ بَيْنَ فِئَتَيْنِ مِنَ المُسْلِمِيْنَ)[100] وكان الأمر كذلك، فإنه بعد أن استشهد علي بن أبي طالب رضي الله عنه وبويع بالخلافة للحسن تنازل عنها لمعاوية رضي الله عنه، فأصلح الله بهذا التنازل بين أصحاب معاوية وأصحاب علي رضي الله عنهما، وحصل بذلك خير كثير.

وهو أفضل من أخيه الحسين رضي الله عنهما،لكن تعلقت الرافضة بالحسين لأن قصة قتله رضي الله عنه تثير الأحزان، فجعلوا ذلك وسيلة، ولو كانوا صادقين في احترام آل البيت لكانوا يتعلقون بالحسن أكثر من الحسين،لأنه أفضل منه.

وأما قوله: وَرَيحَانَتهُ الريحانة هي تلك الزهرة الطيبة الرائحة،وقد وصف النبي صلى الله عليه وسلم الحسن والحسين بأنهما ريحانتاه[101] .

وقوله: "دَعْ" أي اترك "مَا يرِيْبُكَ" أي ما يلحقك به ريب وشك وقلق إِلَى "مَا لاَ يَرِيْبُكَ" أي إلى شيءٍ لايلحقك به ريبٌ ولا قلق.

وهذا الحديث من جوامع الكلم وما أجوده وأنفعه للعبد إذا سار عليه، فالعبد يرد عليه شكوك في أشياء كثيرة،فنقول: دع الشك إلى ما لاشكّ فيه حتى تستريح وتسلم، فكل شيء يلحقك به شكّ وقلق وريب اتركه إلى أمر لا يلحقك به ريب، وهذا مالم يصل إلى حد الوسواس، فإن وصل إلى حد الوسواس فلا تلتفت له.

وهذا يكون في العبادات، ويكون في المعاملات، ويكون في النكاح، ويكون في كل أبواب العلم.

ومثال ذلك في العبادات: رجل انتقض وضوؤه، ثم صلى، وشكّ هل توضّأ بعد نقض الوضوء أم لم يتوضّأ ؟ فوقع في الشكّ ، فإن توضّأ فالصلاة صحيحة، وإن لم يتوضّأ فالصلاة باطلة، وبقي في قلق.

فنقول: دع ما يريبك إلى ما لايريبك، فالريب هنا صحة الصلاة، وعدم الريب أن تتوضّأ وتصلي.

وعكس المثال السابق : رجل توضّأ ثم صلى وشك هل انتقض وضوؤه أم لا؟

فنقول: دع ما يريبك إلى ما لايريبك، عندك شيء متيقّن وهو الوضوء، ثم شككت هل طرأ على هذا الوضوء حدث أم لا؟ فالذي يُترك هو الشك: هل حصل حدث أو لا؟ وأرح نفسك، واترك الشك.

كذلك أيضاً في النّكاح: كما لو شكّ الإنسان في شاهدي النكاح هل هما ذوا عدل أم لا؟ فنقول: إذا كان الأمر قد تم وانتهى فقد انتهى على الصحة ودع القلق لأن الأصل في العقود الصحة حتى يقوم دليل الفساد.

في الرّضاع: شَكُّ المرضعةِ هل أرضعت الطفل خمس مرات أو أربع مرات؟

نقول: الذي لاريب فيه الأربع، والخامسة فيها ريب، فنقول: دع الخامسةواقتصر على أربع ، وحينئذ لايثبت حكم الرضاع.

هذا الباب بابٌ واسعٌ لكنه في الحقيقة طريق مستقيم إذا مشى الإنسان عليه في حياته حصل على خير كثير: "دَعْ مَا يرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَيَرِيْبُكَ".

وقد تَقَدَّمَ أَنَّ هذا مقيّد بما إذا لم يكن وسواساً، فإن كان وسواساً فلا يلتفت إليه، وعدم الالتفات إلى الوسواس هو ترك لما يريبه إلى ما لايريبه، ولهذا قال العلماء - رحمهم الله - الشك إذا كثر فلا عبرة به، لأنه يكون وسواساً، وعلامة كثرته: أن الإنسان إذا توضّأ لا يكاد يتوضأ إلا شك، وإذا صلى لا يكاد يصلي إلا شك، فهذا وسواس فلا يلتفت إليه، وحينئذ يكو ن قد ترك ما يريبه إلى ما لايريبه.

مثال آخر: رجل أصاب ثوبه نجاسة وغسلها، وشكّ هل النجاسة زالت أم لم تزل؟ يغسلها ثانية، لأن زوالها الآن مشكوك فيه، وعدم زوالها هو الأصل، فنقول:دع هذا الشك وارجع إلى الأصل واغسلها حتى تتيقّن أو يغلب على ظنك أنها زالت.

يقول: "رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ وَالنَّسَائِيّ، وقَالَ التِّرْمِذِيّ:حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيْحٌ" والحديث كما قال الترمذي صحيح، لكنْ في الجمع بين كونه حسناً وكونه صحيحاً إشكال، لأن المعروف أن الصحيح من الحديث غير الحسن، لأن العلماء قسموا الحديث إلى: صحيح لذاته، وصحيح لغيره، وحسن لذاته، وحسن لغيره، وضعيف.

فكيف يُجمع بين وصفين متناقضين لموصوف واحد: حسن صحيح؟ ؟

أجاب العلماء عن ذلك بأنه: إن كان هذا الحديث جاء من طريق واحد فمعناه أن الحافظ شكّ هل بلغ هذا الطريق درجة الصّحيح أو لازال في درجة الحسن.

وإذا كان من طريقين فمعنى ذلك: أن أحد الطريقين صحيح والآخر حسن.

وهنا فائدة في: أيّهما أقوى أن يوصف الحديث بالصحة، أو بكونه صحيحاً حسناً؟

الجواب: نقول: إذا كان من طريقين فحسن صحيح أقوى من صحيح، وإن كان من طريق واحد فحسن صحيح أضعف من صحيح، لأن الحافظ الذي رواه تردد هل بلغ درجة الصحة أو لا زال في درجة الحسن.

من فوائد هذا الحديث:

.1أن الدين الإسلامي لا يريد من أبنائه أن يكونوا في شكّ ولا قلق، لقوله: دَعْ مَا يرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَيَرِيْبُكْ.

.2أنك إذا أردت الطمأنينة والاستراحة فاترك المشكوك فيه واطرحه جانباً،لاسيّما بعد الفراغ من العبادةحتى لايلحقك القلق، ومثاله: رجل طاف بالبيت وانتهى وذهب إلى مقام إبراهيم ليصلي، فشك هل طاف سبعاً أو ستًّا فماذا يصنع؟

الجواب: لايصنع شيئاً، لأن الشك طرأ بعد الفراغ من العبادة، إلا إذا تيقن أنه طاف ستًّا فيكمل إذا لم يطل الفصل.

- مثال آخر: رجل انتهى من الصلاة وسلم، ثم شك هل صلى ثلاثاً أم أربعاً، فماذا يصنع؟

الجواب: لايلتفت إلى هذا الشك، فالأصل صحة الصلاة مالم يتيقن أنه صلى ثلاثاً فيأتي بالرابعة إذا لم يطل الفصل ويسلم ويسجد للسهو ويسلم.

.3أن النبي صلى الله عليه وسلم أعطي جوامع الكلم، واختصر له الكلام اختصاراً، لأن هاتين الجملتين: "دع مايريبك إلى مالايريبك" لو بنى عليهما الإنسان مجلداً ضخماً لم يستوعب ما يدلان عليه من المعاني، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

حاصد الارواح

عدد المساهمات : 111
تاريخ التسجيل : 24/02/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى